نشطاء القضية على صفحات فيس بوك .. تعالوا لتوحيد الجهد !
كثير من الاحداث الهامة والظروف الساخنة ذات الصلة والإرتباط المباشر بقضية وطننا المحتل ( الجنوب ) مرت وتمر علينا بين الحين والأخر مرور الكرام دون إن نعطيها حقها من الإهتمام والتفاعل كما ينبغي ,وأن حصل فبدون تنظيم وبدون تلاحم وتكامل فيما بيننا ويا ما كانت الإجتهادات الفردية ذات قصور وفتور ,,, المؤلم جداً أن الاعلام العربي يحاصرنا تماما بكل وسائله المختلفة تنفيذا لمخططات السياسات االقذرة لتي توجهه بريموت كنترول المصالح ,,, بالمقابل نقول الحمد لله على نعمة الانترنت وما اعطانا الله فيها من فرص ثمينة لتعويض حاجتنا وقضيتنا في هذا المجال وبما هو متاح لإبرازها كما نفعل منذو سنين ,, قررت وبعد مطالبة الكثير من الزملاء لي بأن أبدأ في محاولة لعمل شيئ في هذا الإتجاه أسأل الله أن يوفقنا فيها لخدمة قضيتنا بما سنستطيع ,, لذلك فأني أولاً اتمنى على كل المهتمين من النشطاء في مجال خدمة قضيتنا الجنوبية إعلاميًا والمتواجدين على الموقع الشهير ( فيس بوك ) , اتمنى عليهم سرعة التحرك إلى لقاء يجمعهم لتوحيد جهدهم الاعلامي المسؤل بهذه اللحظة تحت أي صيغة من الصيغ الواضحة المبسطة والفعالة والراقية على صفحات هذا الموقع الهام وغيره من مواقع التواصل الاجتماعي , ومن على هذا المنبر أقول لهم .. تعالوا جميعكم كي نسعى لنواكب إستحقاقات الظرف الراهن بشيئ من التنظيم والتفاهم , فانه لا بد لنا من العمل والتحرك الجاد بهذا الامر الهام ايتها الاخوات والاخوه , وسنحتاج إلى التفاعل بطرح الافكار والاراء المفيدة لتحقيق هذه الرغبة بل المهمة الملحة بهذا الحيز ,,,,, تعالوا نبلور الفكرة بقليل من الوقت وشيئ من الإحساس بالواجب وكثير من الإنضباط الادبي,,,, لنتشارك في إيجاد الصيغة المثلئ من خلال الوقوف للاجابة على اسئلة من هذا القبيل.. كيف نلتقي لنبلور هذا الامر عملياً ؟, ثم ما هي الوسائل والمجموعات والخطوات التي قد يُعتمد عليها للتنفيذ ؟, وما هي طرق التواصل الممكنة للنشطاء مع بعضهم والخ لإتمام الجهد المنظم المطلوب إيصاله وتوزيعه بصيغته النهائية على الصفحات المختلفة للافراد والمجموعات والمؤسسات الإعلامية ومكاتب السياسات والوكالات والخ على نطاق واسع ؟! ,,,, غير ذلك من اهتماماتكم وخبراتكم في مجال النشر ايضا مطلوب لإنجاح هذا الطموح , أنتظر من الجميع التفاعل المثمر ,, مع خالص التقدير والإحترام .
الحمد لله رب العالمين شكراً
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق